Eat

مــــــســــــــــــارات
ما المشترك بين جميع المسارات؟
المتابعة عن بُعد من خلال الواتساب ومكالمات بشكل يوميّ، والدعم الكامل طوال أسبوع الاشتراك.
مواعيد المتابعة:
من الأحد إلى الخميس من الساعة الثامنة صباحًا حتّى الثامنة مساءً
الجمعة: من الساعة الثامنة صباحًا حتّى الثانية ظهرًا
السبت: استراحة
للتأكيد:
-
يجب تغيير البرنامج كلّ أسبوعين أو ثلاثة أسابيع، لجعل الجسم يتأقلم مع كلّ الظروف والتقلّبات وكي لا يثبت على وزن معيّن.
-
عقد لقاء معي أنا شخصيّا في المركز مرّة واحدةً شهريّا لأخذ المقاسات ومتابعة التغييرات عن قرب (اختياري)
-
قوائم الأكل والوجبات متنوّعة بشكل كبير ومدروسة لتناسب أسلوب حياتنا المتنوّع من حيث الطقس والمناسبات، ما يجعل الالتزام بالبرنامج أمرا خفيفا ولا يؤثر على حريتك واستمتاعك بحياتك.
سيتم تحديد أهداف المسار والتركيز عليها بناءً على توقعات المشترك وتطلعاته، ومنها:
-
خسارة الوزن
-
الحفاظ على الوزن
-
المتابعة الصحيّة العامّة
-
التوازن العقلي
-
التوازن النفسي
-
التخلص من العادات السيئة
-
تبنّي عادات صحيّة أفضل
-
لياقة الجسم ورشاقته
-
زيادة بناء الكتلة العضلية
-
الاستمتاع بالأكل دون منغصات
-
حلول لمشكلة كثرة الأكل في عطلة نهاية الأسبوع
ملاحظات: -
يجب الاشتراك في مدّة لا تقلّ عن ثلاثة شهور
-
أي عمليّة تغيير ستتطلّب بعض الوقت
طرق الدفع:
-
عبر حساب بنكيّ
-
Bit
-
بطاقة فيزا (إمكانية التقسيط لستة أقساط)
نقاط هامّة عليك معرفتها
Shaper
منتج بمكوّنات طبيعية 100%، يمنحك شعورًا حقيقيّا بالشّبع لمدّة طويلة ويمنحك طاقة عالية، ويساعدك على الوصول إلى الوزن المنشود، فهو يحفّز عمليات الأيض والحرق، كما أنّه يدعم خلايا البشرة والشعر والأظافر، ويزوّد جسمك بالمعادن والفيتامينات والألياف اللازمة، ويقوم بموازنة السكّر في الدّم، ويساعدك على محاربة الالتهابات والأمراض، ويوازن مستويات ضغط الدم، ويعزّز كميّة الحديد، كما أنّه يحدّ من الشعور بالإمساك والانتفاخ وآلام القولون العصبيّ!

هذا المنتج:
- مناسب للجميع ابتداءً من سن 12 سنة
- مسموح للحوامل والمرضعات
- خالٍ من أي مضاعفات جانبية
- خالٍ من الكافيين
Love
العناية بالوجه والجسم
الجلد هو أكبر عضو في جسم الإنسان، وهو غلاف الجسد وذاكرته، وخطّ الحماية الأوّل.
يتأثر الجلد على صعيد المظهر والأداء بعوامل كثيرة، بعضها وراثيّة خارجة عن سيطرتنا، وبعضها الآخر خارجيّ، يعتمد على البيئة والظروف المحيطة بنا، مثل التعرّض لأشعّة الشّمس. كما أنّ نسبة الرطوبة في الجلد عاملٌ أساسيٌّ في صحّة الجلد وشكله، لا سيّما ملمسه ومرونه وسُمكه وتجانس لونه، حيثُ نجد جلد إنسان ما جافّا وخشنا ومتشققّا وغير متجانس من حيثُ السمك والسطح، وجلد إنسان آخر رطبًا ولامعًا ومرنًا ومتجانسًا ببعضه. ومن العوامل الأخرى التي يتأثر بها جلد الإنسان فصول السنة والاختلاف الحاد في درجات الحرارة والرطوبة، فقد تجعل من الجلد بيئة سهلة للحساسيّات المختلفة والاحمرارات والتجاعيد والبقع والحبوب وأشياء أخرى..
أقدّم لكم أفضل المنتجات الخاصة بالاعتناء بالوجه والجسم:

قناعٌ للوجه يتمّ استعماله مرةً واحدة أسبوعيّا، يرطّب الجلد ويمنح الوجه لمعانًا وبريقًا. يتكوّن من مواد طبيعيّة خالصة:
-
فيتامين C: يعطي البريق للوجه، ويحافظ على نسبة رطوبة الجلد، ويجعل البشرة الجافّة أكثر نعومةً ومرونةً.
-
زيت جوز الهند: حمض الدهن يعالج الشيخوخة والتجاعيد والخطوط الدقيقة، ويقوّي بشرة الوجه، مناسب جدّا لتغذية وعلاج البشرة الجافّة أو قليلة الحيويّة.
مجموعة منتجات خاصّة بالوجه

هي مجموعة منتجات تتكوّن بشكل أساسيّ من حمض الهيالورونيك وحمض البالميتيك (PALMITIC& HYALURONIC ACID)
تعمل على المجموعة على تدعيم العمليّات الحيويّة الطبيعيّة في الجلد، حيثُ تزيد من تدفق الدم، وإيصال الأوكسجين إلى الأنسجة، كما أنّها تقوم بعمليّة تنظيف للسموم، وتساعد في تجديد الخلايا.
وتعتبر هذه المجموعة بمثابة غطاءٍ حيويّ للبشرة، حيثُ تحافظ على نسبة الرطوبة والشدّ فيها، فتساعد في الحصول على بشرة ذات مظهر شابّ وصحيّ، كما أنّ مضادات الأكسدة فيها تبطّئ كثيرًا من شيخوخة البشرة، فتصبح البشرة على المدى الطويل أكثر إشراقا ومرونة وحيويّة.
الصابون الطبيعي الصلب

صابون يتكوّن من مواد طبيعيّة خالصة، تجده على شكل صنفين:
-
صابون الفحم: صابون من الفحم الصلب الطبيعيّ المصنوع يدويّا، مضافٌ إليه فحم نشط وزيوت عطريّة مثل زيت نبتة الشاي، ما يعمل على تنظيف وتطهير عميق للبشرة ويوازن حيويّة البشرة داخليّا وخارجيّا.
-
صابون الشوفان: صابون من الشوفان مع الكركم، بالإضافة إلى زبدة الكاكاو وزبدة الشيا، وزيوت كلّ من الزيتون، اللوز، جوز الهند والشوفان. مناسب جدّا للبشرة الناعمة والحساسة، حيثُ ينظّف البشرة برفق ولا يجفّفها.
وبشكل عام، فإنّ كلا النوعين من الصابون مناسبان جدّا للاستعمال خلال فترة التحوّل بين الفصل والآخر، وفي مراحل تقلّبات الطّقس الحادّة، وكذلك خلال فترات الجفاف العام.
Fit
تعتبر الرياضة من الأنشطة الأساسية التي تلعب دورًا هامًا في حياة الإنسان، فهي ليست مجرد وسيلة للحفاظ على اللياقة البدنية، بل تساهم أيضًا في تحقيق توازن شامل بين الجسد والروح. من خلال ممارسة الرياضة، يتم تنشيط الدورة الدموية وتحفيز إنتاج هرمونات السعادة مثل الأندورفين، مما يؤدي إلى تحسين المزاج وتقليل التوتر والقلق.
هذا الارتباط الوثيق بين الجسد والروح يعزز الشعور بالراحة النفسية والهدوء الداخلي.
بالإضافة إلى الفوائد النفسية، تُعزز الرياضة من التوازن العصبي وتساعد في تنظيم الإشارات العصبية، مما يقلل من خطر الإصابة بالأمراض العصبية ويحسن الأداء العقلي. كما تساهم في تعزيز الثقة بالنفس وزيادة التركيز والانضباط الذاتي. باختصار، تعتبر الرياضة وسيلة فعالة لتحقيق التوازن الشامل في حياة الإنسان، مما يجعلها جزءًا لا يتجزأ من نمط الحياة الصحي.